تحسين جودة الحياة تتعدى فائدة إدارة الوقت الفعالّة الحياة المهنية وحسب، إذ يمكنها أيضًا تحسين الحياة خارج العمل، فإذا أبقى الشخص الأمور تحت السيطرة على الصعيد المهني، سيحصل على مزيد من الوقت للتركيز على حياته الشخصية. تساعد معرفة الشخص أنّ المهام والأنشطة تسير على الطريق الصحيح على إحساسه بالهدوء والراحة في حياته الشخصية أيضًا، ومن الجدير بالذكر أنّ الشعور بالهدوء يقلل من التوتر، وبالتالي يعمل على تحسين جودة الحياة.